تزاحمت باكتظاظ اللحظة الطرق
فكاد وجهُ بلادِ الشعرِ يحترق
لا صوت يعلو انطفاءَ الشكِّ..كُلُّ يدٍ
تُلَوّحُ الآنَ إيمانا بمن صدقوا
شوارعٌ ترتدينا ثوْبَ فرحتِها
ونحن بين اصطفاف الدُّورِ نستبق
أنا هنا في رواق الليل معتكف
لعل شعرًا بحجم النصر ينبثق
هذا المرابطُ "جاكيتي" أذاق دمي
خمرَ الشموخِ كؤؤوسا طعمُها الألق
فزنا ..نعم يا رؤانا استنفدي دمنا
ويا حروف تعاليْ كلنا ورق
الشاعر شيخنا عمر ( أبو حواء )
فكاد وجهُ بلادِ الشعرِ يحترق
لا صوت يعلو انطفاءَ الشكِّ..كُلُّ يدٍ
تُلَوّحُ الآنَ إيمانا بمن صدقوا
شوارعٌ ترتدينا ثوْبَ فرحتِها
ونحن بين اصطفاف الدُّورِ نستبق
أنا هنا في رواق الليل معتكف
لعل شعرًا بحجم النصر ينبثق
هذا المرابطُ "جاكيتي" أذاق دمي
خمرَ الشموخِ كؤؤوسا طعمُها الألق
فزنا ..نعم يا رؤانا استنفدي دمنا
ويا حروف تعاليْ كلنا ورق
الشاعر شيخنا عمر ( أبو حواء )